واقع المشروعات الصغيرة في ليبيا
تعاني المشروعات الصغيرة في ليبيا من جملة من المشكلات يجب أن نعيها وأن ندرسها حتى تمكن من معالجتها وحلها ، وأهمها :
- 1) ندرة الأيدى العاملة المدرية الماهرة وبالتالي قدرة تنافسية محدودة لهذه المشروعات .
- 2) تخلف المعرفة الإدارية والفنية .
- 3) ضعف رأس المال، وهي نقطة أساسية في عملية بقاء استمرارية المشروع .
- 4) عدم الفصل بين الملكية والإدارة بصفة عامة .
- 5) صغرها نسبياً مقارنة بالدول المتقدمة ،وهذا يحد من قدرة المشروع المحلي على مواجهة المخاطر .
- 6) صعوبة الحصول على المكان الملائم لإقامة المشروع ، حيث لا توجد مناطق صناعية مخصصة لهذه المشروعات .
- 7) صعوبة التسويق لمنتجاتها و خدماتها لعدم المعرفة بطرق وأساليب التسويق الحديثة وعدم وجود معلومات عن السوق .
- 8) قلة المعلومات والإحصاءات عنها ، مما يصعب إعداد دراسات الحدود الموضوعية .
- 9) صعوبة التوسع والنمو لقلة الأرباح والإمكانيات وخضوعها للضرائب بنسب مبالغ فيها.
- 10) التعقيدات البيروقراطية .
- 11) عدم توافر فرص الإقراض الميسر بأقل تكلفة وبأقل إجراءات وعدم وجود مصارف إسلامية .
- 12) زيادة معدل دوران العمالة خاصة دوي المهارات .
- 13) نقص السيولة وعدم القدرة أحياناً على سداد الالتزامات .
- 14) ضعف الكفاءة الإدارية .
- 15) التأخر في استخراج التراخيص .
- 16) التأخر في الحصول على التمويل ( صرف القرض ).
- 17) ضعف الرقابة على الجودة .
- 18) سوء إدارة المخزون .
- 19) نقص أو انعدام التطوير والتحديث .
- 20) نقص الاهتمام بالصيانة لغياب ثقافة الصيانة والوعي بأهميتها .
- 21) ضعف إنتاجية العامل الليبي .
- 22) قلة وسائل وقنوات التسويق .
- 23) عدم تحليل التكاليف بصورة دقيقة .
- 24) الاتجاه نحو النمو غير المخطط .
- 25) الخلط بين الموارد الذاتية وموارد المشروع في كثير من الأحيان وباختصار هناك مجموعة من العناصر التي تمس المشروعات الصغيرة وتستبعدها عن المشاركة في الأسواق المحلية والخارجية ومن أبرز هذه العناصر :
الافتقار إلى روح التنظيم والمهارات التقنية ، والقصور في الإدارة والخبرة التجارية ، وعدم كفاية المعدات والتسهيلات وأيضاً ضعف قاعدة المعلومات عن السوق ، والنقص في الإبداعات المرتبطة بعمليات الإنتاج والتقنية ، وعدم القدرة على الحصول على التمويل بشكل غير مقيد، وبتكلفة مناسبة .
- 1) ندرة الأيدى العاملة المدرية الماهرة وبالتالي قدرة تنافسية محدودة لهذه المشروعات .
- 2) تخلف المعرفة الإدارية والفنية .
- 3) ضعف رأس المال، وهي نقطة أساسية في عملية بقاء استمرارية المشروع .
- 4) عدم الفصل بين الملكية والإدارة بصفة عامة .
- 5) صغرها نسبياً مقارنة بالدول المتقدمة ،وهذا يحد من قدرة المشروع المحلي على مواجهة المخاطر .
- 6) صعوبة الحصول على المكان الملائم لإقامة المشروع ، حيث لا توجد مناطق صناعية مخصصة لهذه المشروعات .
- 7) صعوبة التسويق لمنتجاتها و خدماتها لعدم المعرفة بطرق وأساليب التسويق الحديثة وعدم وجود معلومات عن السوق .
- 8) قلة المعلومات والإحصاءات عنها ، مما يصعب إعداد دراسات الحدود الموضوعية .
- 9) صعوبة التوسع والنمو لقلة الأرباح والإمكانيات وخضوعها للضرائب بنسب مبالغ فيها.
- 10) التعقيدات البيروقراطية .
- 11) عدم توافر فرص الإقراض الميسر بأقل تكلفة وبأقل إجراءات وعدم وجود مصارف إسلامية .
- 12) زيادة معدل دوران العمالة خاصة دوي المهارات .
- 13) نقص السيولة وعدم القدرة أحياناً على سداد الالتزامات .
- 14) ضعف الكفاءة الإدارية .
- 15) التأخر في استخراج التراخيص .
- 16) التأخر في الحصول على التمويل ( صرف القرض ).
- 17) ضعف الرقابة على الجودة .
- 18) سوء إدارة المخزون .
- 19) نقص أو انعدام التطوير والتحديث .
- 20) نقص الاهتمام بالصيانة لغياب ثقافة الصيانة والوعي بأهميتها .
- 21) ضعف إنتاجية العامل الليبي .
- 22) قلة وسائل وقنوات التسويق .
- 23) عدم تحليل التكاليف بصورة دقيقة .
- 24) الاتجاه نحو النمو غير المخطط .
- 25) الخلط بين الموارد الذاتية وموارد المشروع في كثير من الأحيان وباختصار هناك مجموعة من العناصر التي تمس المشروعات الصغيرة وتستبعدها عن المشاركة في الأسواق المحلية والخارجية ومن أبرز هذه العناصر : الافتقار إلى روح التنظيم والمهارات التقنية ، والقصور في الإدارة والخبرة التجارية ، وعدم كفاية المعدات والتسهيلات وأيضاً ضعف قاعدة المعلومات عن السوق ، والنقص في الإبداعات المرتبطة بعمليات الإنتاج والتقنية ، وعدم القدرة على الحصول على التمويل بشكل غير مقيد، وبتكلفة مناسبة .
تعليقات